الثلاثاء، 22 مارس 2011

فَ يَظَلُ العِشقُ صمتاً فِي زوايَايَ وجِيعاً ,




فَارَقتنِي الإِبتِسامَة مُذْ حَكمَتِ بِالفرِاقْ
يَالِهذَا العِشقُ كمَ زادَ إليكِ الإنِسياقْ

ثمَّ بعدَ كلُ تِلكَ الذِكريَاتْ
سَ تموتُ الأمُنياتْ

بعدَما ضَاقتَ وسائِعُهَا بِكُم
ستعَودُ واسِعَة حتىَ بِبُعدِي
بعدمَا كانتَ ليَالِي البُعَدُ هَمَّاً
سَ تَرُوقِينَ بِفَقَدِي

هكَذا الِإحسَاسُ يَنقلِبُ سَرِيعاً
هكَذا أُرَثِي شعُورِيَ فَ يَظَلُ العِشقُ صمتاً فِي زوايَايَ وجِيعاً
هكَذا أبَكِيكِ شوقاً وتعيَشِينَ ربيعاً

يَالتِلكَ الإِبتِسَامةْ
خَلفهَا تُخَفِي النَدَامَةْ ,

|| وإصِبَر عَلىَ هَجرِ الحَـــــــــــــبَيبِ
فرُبمَا عادَ الوِصَالُ ولِلِهوَى أخَلاقْ

ليست هناك تعليقات: